الجمعة، 16 مارس 2012

السيره الذاتيه لـ اوباما رئيس امريكاBiography of President Obama's America

موقع AXDB

ولد:4 أغسطس 1961 (1961-08-04) (السن 47 سنة)
هونولولو، هاواي
، الولايات المتحدة

الجنسية : أمريكي
الحزب السياسي : ديمقراطي
الزوجة : ميشيل أوباما
الأولاد : ماليا وساشا
الإقامة : شيكاغو، إيلينوي
الدراسة الجامعية : كلية كولومبيا في جامعة كولومبيا
مدرسة هارفارد للقانون

الديانة : نصارني
 (كنيسة المسيح المتحدة) التوقيع :
الموقع : www.barackobama.com

………………………………………….. ………………………… ……….
باراك حسين أوباما التاني
(ولد في 4 أغسطس 1961، في هونولولو، هاواي)، الرئيس الرابع والأربعون للولايات المتحدة الأمريكية وأول رئيس من أصول أفريقي يصل للبيت الأبيض. حقق انتصاراً ساحقاً على خصمه جون ماكين وذلك بفوزه في بعض معاقل الجمهوريين مثل أوهايو وفرجينيا وذلك في يوم 4 نوفمبر 2008.
قبل الانتخابات
كان سيناتور ديموقراطي من ولاية إلينوي الأمريكية، وهو الأمريكي ذو الأصول الإفريقيه الوحيد حاليا في مجلس الشيوخ . ويعتبر أول أمريكي أفريقي مرشح في للانتخابات الرئاسية عن الحزب الديمقراطي بعد انتصاره على غريمته السيناتور هيلاري كلينتون.
أصبح ذو أهمية أثناء خدمته في مجلس الشيوخ عن ولاية إيلينوي، ففي سنة 2004 انتخب لمجلس الشيوخ في الولايات المتحدة وحقق انتصار. خلال عمله في مجلس الشيوخ في السنة الأولى صرح السناتور أوباما أنه لن يسعى لترشيح نفسه للرئاسة في عام 2008، ولكن في وقت لاحق في فبراير 2007 أعرب عن اعتزامه خوض سباق الرئاسة الأمريكية.
حياته المبكرة
ولد في هاواي لأب كيني وأم أميركية بيضاء من ولاية كانساس. إنفصل والداه عندما كان في الثانية من عمره ليعود الأب إلى كينيا وتصبح الأم مسؤولة عن تربية الطفل. انتقل أوباما إلى جاكرتا صغيراً بعدما تزوجت أمه طالباً إندونيسياً وأنجبت أمه منه أخته غير الشقيقة مايا، ويذكر الكاتب الروائي سكوت تورو أحد أصدقائه أنه في تلك الفترة إنتظم مدة سنتين في مدرسة إسلامية ثم التحق بعد ذلك بمدرسة مسيحية كاثوليكية.
واعتنق أوباما المسيحية بحسب طائفة كنيسة المسيح المتحدة . في عام 1995 كتب أوباما مذكراته بعنوان أحلام من أبي Dreams from My Father. وقد توفيت والدته بعد ذلك بعدة أشهر بمرض سرطان المبيض .
دراسته وعمله الخيري
إلتحق بإحدى جامعات كاليفورنيا قبل أن ينتقل إلى جامعة كولومبيا في نيويورك، وتخرج فيها عام 1983 حاصلاً على البكالوريوس في العلوم السياسية والعلاقات الدولية، وعمل بعدها في مجال العمل الأهلي لمساعدة الفقراء والمهمشين، كما عمل كاتباً ومحللاً مالياً لمؤسسة بزنس انترناشونال كوربوريشن.
انتقل للإقامة في مدينة شيكاغو العام 1985 بعد أن حصل على وظيفة مدير مشروع تأهيل وتنمية أحياء الفقراء. وفي العام 1991 تخرج من كلية الحقوق بجامعة هارفارد، ودرس القانون محاضراً في جامعة إلينوي في العام 1993.
دخوله السياسة
في العام 1996 انتخب لمجلس شيوخ ولاية إلينوي لينخرط بشكل رسمي في أنشطة الحزب الديمقراطي. وفي نوفمبر 2004 فاز في انتخابات الكونغرس عن ولاية إلينوي بنسبة 70% من إجمالي أصوات الناخبين في مقابل 27% لمنافسه الجمهوري، ليصبح واحداً من أصغر أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي سناً وأول سيناتور أسود في تاريخ مجلس الشيوخ الأمريكي.
الانتخابات الرئاسية 2008
رشح نفسه في الانتخابات الرئاسية الأمريكية للعام 2008، وأصبح حالياً المرشح الرسمي للحزب الديموقراطي للإنتخابات الأمريكية، وخاض صراعاً مع جون ماكين للوصول إلى البيت الأبيض .
خلال حملته الانتخابية افتتحت مدونة باللغة العبرية، للتصدي صورة أوباما المعادية لإسرائيل التي أضرت به خلال حملته. تم افتتاح هذه المدونة في تابوز أحد المواقع الإسرائيلية الشعبية وقد نشرت صحيفة يديعوت أحرونوت وموقع واينت التابع لها خبراً يقول أنها مدونة أوباما الرسمية، وتناقلت وسائل الإعلام هذا الخبر. إلا أنه بعد عدة أيام نشر مكتب حملة أوباما الانتخابية نفيا حول كون هذه المدونة رسمية وقال أنها عبارة عن مبادرة فردية وتم تعديل المقالة في موقع واينت .
في خطاب له أمام منظمة أيباك المؤيدة لإسرائيل صرح أن “القدس ستبقى عاصمة إسرائيل ويجب أن تبقى موحدة”. مما أثار حفيظة الصحافة العربية وقام قادة فلسطينيون بانتقاد تصريحاته . وفي حديث لاحق في شبكة سي إن إن سئل حول حق الفلسطينيين في المطالبة بالقدس في المستقبل فأجاب أن هذا الأمر متروك للتفاوض بين طرفي الصراع إلا أنه عاد وأكد حق إسرائيل المشروع في هذه المدينة. .
في 27 أكتوبر 2008 ألقت قوات الأمن الأمريكية في ولاية تينيسي الجنوبية القبض على شخصين من “النازيين الجدد” من “المتطرفين البيض” كانا يخططان لاغتيال باراك أوباما باعتباره أول أمريكي أسود يترشح لمنصب الرئيس في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، وحسب وزارة العدل الأمريكية فقد تم توجيه تهم لهما وهي “تهديدات ضد مرشح للرئاسة”، “حيازة أسلحة نارية بشكل غير مشروع” و”التآمر لسرقة أسلحة”.
وفي 5 نوفمبر أعلن فوزه بمنصب الرئيس بعد منافسة مع السيناتور جون ماكين، وأصبح أول رئيس أمريكي من أصول أفريفية يصل للبيت الأبيض.
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
التعليم والوظيفة والزواج
التحق أوباما بإحدى جامعات كاليفورنيا قبل أن ينتقل إلى جامعة كولومبيا الشهيرة في نيويورك، حيث تخرج منها عام 1983 حاصلا على بكالريوس في العلوم السياسية والعلاقات الدولية. عمل بعدها في مجال العمل الأهلي لمساعدة الفقراء والمهمشين كما عمل كاتبا ومحللا ماليا لمؤسسة بزنس انترناشونال كروبرشن. انتقل أوباما للإقامة قي مدينة شيكاغو عام 1985 بعد أن حصل على وظيفة مدير مشروع تأهيل وتنمية أحياء الفقراء. وفي هذه الأثناء سافر أوباما إلى كينيا لزيارة قبر والده عندما علم بوفاته في حادث سير. وفي عام 1991 تخرج باراك أوباما من كلية الحقوق بجامعة هارفارد. ودرس القانون كمحاضر في جامعة الينوي في عام 1993.
في صيف عام 1989 وخلال عمله في شركة للمحاماة في مدينة شيكاغو التقى أوباما ميشيل روبنسون لتبدأ قصة حب وإعجاب متبادل تكتمل بالزواج في 18 اكتوبر عام 1992. لأوباما وميشيل ابنتان هما ماليا ونتاشا. تعيش الأسرة في منزل تاريخي كبير يزيد سعره عن المليون ونصف المليون دولار في الجانب الجنوبي لمدينة شيكاغو.

أوباما الشاب في مجلس الشيوخ
كانت أول خطوة فعلية دفعت بالشاب أوباما إلى معترك السياسة في عام 1992 عندما أصبح مديرا لمشروع التصويت قي إلينوي، حيث ساعد 150 الف شخص من الفقراء على تسجيل أسمائهم في سجلات الناخبين. وفي عام 1996 انتخب أوباما لمجلس شيوخ ولاية الينوي لينخرط بشكل رسمي في أنشطة الحزب الديموقراطي. ولا يزال خطاب أوباما الذي ألقاه في المؤتمر الانتخابي للحزب الديموقراطي في يوليو 2004 عالقا في أذهان الأمريكيين ومبشرا بميلاد سياسي بارع في استخدام الأسلوب الخطابي. وفي نوفمبر من عام 2004 فاز باراك أوباما في انتخابات الكونغرس عن ولاية الينوي بنسبة 70% من أجمالي أصوات الناخبين في مقابل 27% لمنافسه الجمهوري، ليصبح واحدا من أصغر أعضاء مجلس الشيوخ سنا وأول سيناتور أسود في تاريخ مجلس الشيوخ الأمريكي. ومنذ تلك اللحظة أخذ نجم أوباما السياسي في الصعود، حيث ورد اسمه ضمن قائمة أكثرعشرين شخصية في العالم تأثيرا في تحقيق لمجلة تايم عام 2005 نظرا للنجاح السريع الذي حققه سياسيا في فترة قصيرة ولتأثيره الكبير في أوساط الحزب الديموقراطي. وقبل نهاية نفس العام وضعته صحيفة نيو ستاتسمان ضمن قائمة عشرة أشخاص يمكن أن يحدثوا تغيرا في العالم.

موقف أوباما من ملف الشرق الأوسط
معظم انشطة ومواقف وتصريحات السيناتور أوباما منذ أن انتخب عضوا في مجلس الشيوخ تنصب على الواقع الداخلي في الولايات المتحدة في قضايا الفقر والتعليم والهجرة والشفافية ومحاربة الفساد. ولكن من خلال بعض الأنشطة واللقاءات يمكن أن نرصد بعض مواقف أوباما فيما يتعلق بالشرق الأوسط، ففي مسألة الحرب في العراق ، يتخذ أوباما موقفا وسطا فقد أعلن أوباما في أكثر من مناسبة أن الحرب كانت خطأ وأن النظام العراقي السابق لم يكن لديه أسلحة دمار شامل أو أي صلات بالإرهاب. وينتقد أوباما سياسة الرئيس بوش في العراق ولكن ذلك لم يمنعه من تأييد ودعم القوات الأمريكية معنويا من خلال الزيارة التي قام بها

الاخبار

ترجم الموقع

English French German Spain Italian Dutch Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Cool Blue Outer Glow Pointer